المحنه في سوريا و اثارها

المحنه  في سوريا واثارها

وهي من الواقع الذي وصلنا إليه 

المحامي مالك زيد عزام الأصل من بلدة عريفه جبل الدروز متزوج من أخت فاضله من ال الطرودي من نفس البلده من ٢٧ سنه لديهم ولد وبنت البنت تخرجت من الجامعه هذه السنه.

الشاب يدرس هندسه مدنيه وهندسة معلومات أخر سنه باقي عليه ثلاث شهور ويتخرج بامتياز

الأب المحامي موجود في لبنان من ٣٠ سنه تخرج من جامعة بيروت محامي وكان يعمل مع النظام وحزب الله ومن سنتين تشيع واعلن التزامه بمذهب الاثنا عشريه محاولا فرض المذهب على زوجته وأولاده وامه  بالقوة والتهديد مما اضطر الزوجة الى  أن ترحل مع والدة مالك هربا من بطش حزب الله إلى سوريا والسكن ببلدة عريقه بعد أن تزوج من شيعيه لبنانيه محاولا فرض ذلك على ابنه وابنته ولكن الأولاد رحلو وسكنو في  ظهور الشوير تاركين  ابوهم ليعيشو بين الدروز بمساعدة النشامى من أبناء بني معروف 
الشاب جواد هو الان بحاجة لدفع آخر قسط للجامعه  ليتخرج 
اتصلو معي الإخوان يستنجدون  
القسط الباقي حتى يكمل هو صغير جدا مبلغ وقدره ١٢٠٠ دولار أمريكي 
بعد أن أمن من أوربا ٦٠٠ يورو ومن بعض الأخوه  ٥٠٠ دولار المبلغ المتبقي بعد تامين اليوم ٣٠٠ دولار هو ٤٠٠ دولار أمريكي 
لعن الله  الروافظ الاتجاس  والأربعين توم الذين بذروا ويعيشون فسادا بيننا
هذه القصه ليست للنشر كتبتها بالأسماء الحقيقيه 
لكم تحياتنا وجزاكم الله كل خير

ام المحامي ام فاضله ملتزم رحلت وتسكن في بلدة تعريفه وتحافظ على دينها