ألقِلادَة
ألقِلادَة
قادني كبتي
الى جُرحٍ وجيعٍ
غَمَّني
رُحتُ أُداويهِ
بجُرْعَاتِ القصيدة .
حينما الجُرحُ تعافَى واندمل
أطلقتُها
في الجو أبياتاً
على جنح الجريدة
جَمَّعَتْهَا ريحُ عدلٍ
في سماءِ الظلم
غيمة
أمطَرَت شعراً تشاءَى
كلُّ مظلومٍ ليُبقيه
قلادة .
آمال ابو فارس المربية الاديبة والشاعرة, المسؤولة عن زاوية المنتدى الثقافي. يمكنكم الاتصال بها Amlabo@walla.com او على هاتف 0549026108