مرآة تفكيرنا 

02.07.2018 מאת: اسمهان خلايلة دير الأسد
مرآة تفكيرنا 

تواصُلنا  كان لإنهاء عمل.. لم أتوقف عن طرح الأسئلة ؛ السعر ، إنجاز العمل ، تسليمه ، لم اأشأ اظهار شكوكي فسألته عن سبب اهتمامه بالأدب وهو طبيب ، عُدت  إلى اللف والدوران أكاد اكتب له : لا أريد الإتفاق  مع شخص قد يحتال علي وما اكثرهم على مواقع التواصل !  لكنني بدٌلت السؤال واستفسرت عن مكان سكناه الذي أعرفه جيدا ، لم يتهرب من أسئلتي المتلاحقة المبطنة بالشكوك ، اخيرا اتفقنا على ان ينفذ العمل ، كل هذا ولم ابتسم ، بل كنت جدية تماما  مستغرقة في فضولي ! وأنبش قدر المستطاع عن كل ما يهمه لاطمئن على تسليمه العمل ! وكأنني أعقد صفقة تجارية تقدر بالملايين !

תגובות

מומלצים