وانا ساموت لاجلها....

08.02.2018 מאת: كميل نمر عرايدي المغار
وانا ساموت لاجلها....

ساعة عقد الاتفاق مع ملك الموت...
اعد لكم بعض حكايا ...
من بعض عمر قضى...
وليس في الامر بقيه 
وانا التحف قدري واضمه حد الالتصاق 
تمر عيناهما امامي واذكر تلك الابتسامه وذلك البكاء
واذكر كيف اني نسيت تلك الضمه في ثنيات العمر...
ولداي احبكما وان لم اك ابا صالحا بقدر ما ترتضون
احبكما ويبكيكما الفؤاد....
ولكن هل ستبكون اباكما...
ابنتي البكر الطهور الملاك فلتثابري فبداخلك يسكن ذلك اللحن ...فاخرجيه للعالم حتى يهنئ البشر بلحنك...
ابني المدلل الشقي انت فخر وذخر داعم وقوي ومحتضن بدفء احبك ابني وتمرس في الرسم حتى تنطق الالوان...
ابوكما .....
احبكما......
ادعو لي بالرحمه

תגובות

מומלצים