يا لهذا الصّقيع

26.10.2025 מאת: نافلة مرزوق عامر من البقيعة
 يا لهذا الصّقيع

 

 يا لهذا الصّقيع
المستعمرِ
*حديثَ العيونِ
أينَ منه
شمسٌ حارقةٌ
تنسفُه
وتأتي على دواعيهِ.
ما كانت العيونُ يوما
ِللجمود
مرتعًا  يسكنُ فيه
هي تنّورُ النّظراتِ
المضطرمةِ
وإن انطفأت
فمن رمادِها 
مبشّرةً بموتِ 
الفتُورِ
ِوولادةِ الحياة
تنبجسُ
أحرُّ
 حكاياتُ العنقاءِ..

عيون الإبداع والخلق الأدبيّ

 

آمال ابو فارس المربية الاديبة والشاعرة, المسؤولة عن زاوية المنتدى الثقافي. يمكنكم الاتصال بها  Amlabo@walla.com او على هاتف 0549026108

 

תגובות

מומלצים